نشر مراسل عسكري في جيش العدو عن "حرب الكاميرات" ضد حزب الله على الحدود اللبنانية*
أثناء عمله العملياتي على السياج الحدودي كجزء من خدمته الاحتياطية في المظليين ، قرر مراسل وثيق الذين وصلوا إلى منطقة، ومراقبة أنشطة جيش العدو وجمع المعلومات الاستخبارية عن كثب.
منذ سنوات لم يتصدر لبنان عناوين الأخبار الأمنية باستثناء أحداث غير عادية ،آخرها تسلل شخص من لبنان وصل إلى مفترق مجيدو وإطلاق الصوارخ كل ما في الأمر أن الساحة اللبنانية في مكان متفجر للغاية ويقدر مسؤولون كبار أن الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه عشية حرب لبنان الثانية في عام 2006.
أكمل حزب الله انتشار كتائب النخبة "رضوان" في مناطق محصنة متشابكة على امتداد السياج الحدودي. بالإضافة إلى ذلك ، مع تحذير مدته بضع دقائق ، يمكنهم تنفيذ هجوم. يأتي عناصر التنظيم يومياً إلى منطقة السياج الحدودي بهدف جمع معلومات استخبارية وأيضاً "مضايقة" جيش العدو .
